اعتذر نادر بكار , و هو المتحدث الرسمي باسم حزب النور السلفي , عن عدم قبول عضويته بالمجلس الأعلي للصحافة و التي صدر قرار بها يوم أمس الثلاثاء .
و قال بكار , في رسالة نشرها عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي ' فيس بوك ' , : ' أشكر كل من أولاني ثقته , و أعتذر عن عدم قبول عضوية المجلس الأعلي للصحافة , و أشكر كل الزملاء من حزبي ' النور ' و ' الحرية و العدالة ' ومعالي الدكتور أحمد فهمي رئيس مجلس الشوري علي ثقتهم التي أعتز بها كثيرا --- و أشكر كل من وثق فيَّ من أصدقائي و أحبابي و أساتذتي , و أشكر حتي من خاض في عرضي بالباطل علي حسناتٍ أرجو أن يثبتها الله لي , لكني أعتذر عن عدم قبول التكليف , و ألتمس من معالي د. أحمد فهمي أن يُحلني من هذا الالتزام ' .
و أكمل ' و رغم اقتناعي بمبررات اختيار أعضاء الشوري لشخصي و اعتبارهم الكريم إدراجي تحت فئة الشخصيات العامة في المجلس الأعلي للصحافة , فإن هناك من الشخصيات العامة من هو أقرب مني بكثير لخوض غمار هذا المجال , حرصا علي معني أن يُوسَد الأمر إلي أهله ' .
و تابع ' للتوضيح فقط --- لأنه عزَّ عليَّ أن تنشر عني الأكاذيب في وقتٍ غابت فيه أبسط قواعد التثبُّت و احترام الآخر , أود التأكيد علي الآتي : أولا --- لم أكن يوما عضوا في البرلمان , ثانيا --- لست عضوا في المجلس الأعلي لحقوق الإنسان , ثالثا --- تمَّ انتخابي للجمعية التأسيسية عن طريق مجلسي الشعب و الشوري المنتخبَيْن , رابعا --- أنا خريج تجارة إنجليزي قسم إدارة أعمال بتقدير جيد , و في المرحلة النهائية من دراسة ماجستير الأعمال , و لي شهادات عدة في الإدارة الاستراتيجية و إدارة المشاريع والحوكمة , وهذا هو مجال تخصصي الأصلي , خامسا --- تدرجت قبل انضمامي لحزب النور في عدة مناصب تنفيذية آخرها ' المدير التنفيذي لمشروعات مجموعة أندلسية الطبية ' بمصر وجدة , علي حداثة سني ولله وحده الفضل , سادسا --- أسامح كل من خاض في عرضي بالباطل --- لعل روحا من التسامح تنتشر فيكتب لي منها نصيب.
و قال ' أخص بالشكر إخواني الشباب من السلفيين والإخوان الذين وثقوا فيَّ وألحُّوا عليَّ لأقبل , جزاكم الله خيرا ' .
و قال بكار , في رسالة نشرها عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي ' فيس بوك ' , : ' أشكر كل من أولاني ثقته , و أعتذر عن عدم قبول عضوية المجلس الأعلي للصحافة , و أشكر كل الزملاء من حزبي ' النور ' و ' الحرية و العدالة ' ومعالي الدكتور أحمد فهمي رئيس مجلس الشوري علي ثقتهم التي أعتز بها كثيرا --- و أشكر كل من وثق فيَّ من أصدقائي و أحبابي و أساتذتي , و أشكر حتي من خاض في عرضي بالباطل علي حسناتٍ أرجو أن يثبتها الله لي , لكني أعتذر عن عدم قبول التكليف , و ألتمس من معالي د. أحمد فهمي أن يُحلني من هذا الالتزام ' .
و أكمل ' و رغم اقتناعي بمبررات اختيار أعضاء الشوري لشخصي و اعتبارهم الكريم إدراجي تحت فئة الشخصيات العامة في المجلس الأعلي للصحافة , فإن هناك من الشخصيات العامة من هو أقرب مني بكثير لخوض غمار هذا المجال , حرصا علي معني أن يُوسَد الأمر إلي أهله ' .
و تابع ' للتوضيح فقط --- لأنه عزَّ عليَّ أن تنشر عني الأكاذيب في وقتٍ غابت فيه أبسط قواعد التثبُّت و احترام الآخر , أود التأكيد علي الآتي : أولا --- لم أكن يوما عضوا في البرلمان , ثانيا --- لست عضوا في المجلس الأعلي لحقوق الإنسان , ثالثا --- تمَّ انتخابي للجمعية التأسيسية عن طريق مجلسي الشعب و الشوري المنتخبَيْن , رابعا --- أنا خريج تجارة إنجليزي قسم إدارة أعمال بتقدير جيد , و في المرحلة النهائية من دراسة ماجستير الأعمال , و لي شهادات عدة في الإدارة الاستراتيجية و إدارة المشاريع والحوكمة , وهذا هو مجال تخصصي الأصلي , خامسا --- تدرجت قبل انضمامي لحزب النور في عدة مناصب تنفيذية آخرها ' المدير التنفيذي لمشروعات مجموعة أندلسية الطبية ' بمصر وجدة , علي حداثة سني ولله وحده الفضل , سادسا --- أسامح كل من خاض في عرضي بالباطل --- لعل روحا من التسامح تنتشر فيكتب لي منها نصيب.
و قال ' أخص بالشكر إخواني الشباب من السلفيين والإخوان الذين وثقوا فيَّ وألحُّوا عليَّ لأقبل , جزاكم الله خيرا ' .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق