تسود حالة من الغموض الشديد مصير النائب في مجلس الشعب زياد العليمي بعد قرار المحكمة الدستورية العليا بحل البرلمان , و هو ما ترتب عليه رفع الحصانة عنه , و قد تناقل عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي فايسبوك معلومات عن توجه قوة عسكرية الى منزل العليمي للقبض عليه و تقديمه للمحاكمة العسكرية في واقعة سبه للمشير حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسحلة .
و قد نسب للنائب زياد العليمي منذ فترة سب المشير طنطاوي في مؤتمر جماهيري في بورسعيد حيث وصفه بالحمار , لكن المجلس العسكري لم يقم باتخاذ أي إجراءات تجاه هذا الأمر --- و منذ يومين طلب القضاء العسكري من وزارة العدل رفع الحصانة عن زياد العليمي للتحقيق معه في هذه الواقعة .
جدير بالذكر أن هاتف زياد العليمي لا يرد منذ صدور الحكم كما أكدت والدته الكاتبة و الناشطة إكرام يوسف .
و قد نسب للنائب زياد العليمي منذ فترة سب المشير طنطاوي في مؤتمر جماهيري في بورسعيد حيث وصفه بالحمار , لكن المجلس العسكري لم يقم باتخاذ أي إجراءات تجاه هذا الأمر --- و منذ يومين طلب القضاء العسكري من وزارة العدل رفع الحصانة عن زياد العليمي للتحقيق معه في هذه الواقعة .
جدير بالذكر أن هاتف زياد العليمي لا يرد منذ صدور الحكم كما أكدت والدته الكاتبة و الناشطة إكرام يوسف .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق