هاجم المرشح الرئاسي السابق الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح الكثير من الإعلاميين و الصحفيين واصفا إياهم بكتيبة ' غجر ' التي تطلق قذائفها الإعلامية ضد كل ما هو إسلامي , بغرض إعادة إنتاج النظام البائد من جديد , و أضاف ' إلا أننا لن نسمح لهم أن يسرقوا الثورة ' , جاء موقف أبو الفتوح اثناء لقائه بأفراد حملته و بعض مؤيديه في طنطا مساء الاثنين , للتنسيق لدعم مرسي .
و شن أبو الفتوح هجومه علي الجميع ليصل إلي محطة السلفيين معترفا بأن ' الاتفاق مع حزب النور أضعف أداء الحملة و قلل من نشاطها ' , و دلل علي ذلك بأن أفراد الحزب حصدوا خلال خوضهم الانتخابات النيابية أكثر من 8 مليون صوت في الوقت الذي لم تصل مجموع أصواتهم لمليوني صوت في انتخابات الرئاسة , و اتهم أداءهم بالضعف الشديد و عدم السيطرة علي قواعدهم , ما أدي لسوء نتيجة التعاون معهم , و لكنه عاد فقال ' لكننا لن أسمح لأحد أن يتهمهم بالخيانة و المؤامرة , لأن الإدارة كانت صادقة ' .
و تعليقا على تصريحات المستشار أحمد الزند , رئيس نادي القضاة , قال أنه ' البزرميط ' , و أكد ' إنها لا تمثل القضاء المصري الشامخ , ناصع البياض الذي طالما كان له مواقف إيجابية ' , مشيدا بدوره الذي قال عنه إنه سيظل شامخا و لن نسمح لأحد بالإساءة إليه أو تشويه صورته , و اضاف ' نحن في حاجة إلي جهاز تحقيق يتقي الله ليعيد حق الشهداء و يقتص من الجناة ' .
و أكد الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح أنه يتهم عدة جهات بالمشاركة في إسقاط مشروع مصر القوية , و علي رأسها الإعلام المغرض الذي قلب الحقائق و لبس الحق بالباطل ' .
كما شن أبو الفتوح هجوما على الفريق أحمد شفيق و مناصريه , و الذين دعا عليهم بقوله ' فل الله رءوسهم ' و لن نتركهم يسرقون الثورة أو يرجعوا بمصر للخلف .
و شدد أبو الفتوح على أن جملة الأصوات التي حصل عليها ' حلال , و لم نتلق جنيها واحدا من الخارج أو الداخل , و كل من ساندنا كان حبا في مصر , في الوقت الذي عمل جهاز أمن الدولة ' الأمن الوطني حاليا ' بكامل قوته لإعادة النظام السابق مرة أخري ' .
و أشار الى أن ' الجولة الأولي شهدت تزويرا فاضحا ' , معرضا بالمجلس العسكري و بدأ التزوير بعدم تسليم الكشوف الانتخابية , لتظهر البطاقة الدوارة من جديد و تم رصد حالات لتصويت الشرطة , و اعتبر عدم السماح للمناديب بالمبيت بجانب الصناديق أكبر وسيلة للتزوير .
و اعلن أبو الفتوح أنه يسامح كل من أساء إليه و لحملته و بخاصة من ينتمي للإخوان المسلمين , و الذين قال أنه شنوا هجوما عنيفا عليه بما لا يليق .
كما كشف أبو الفتوح , عن وجود من يعبث بالوضع السياسي في مصر , مؤكدا أن هذا الأمر تسبب في حزن يخيم علي الشعوب العربية بأكملها , و كان سببا في عرقلة فكرة المجلس الرئاسي .
و شن أبو الفتوح هجومه علي الجميع ليصل إلي محطة السلفيين معترفا بأن ' الاتفاق مع حزب النور أضعف أداء الحملة و قلل من نشاطها ' , و دلل علي ذلك بأن أفراد الحزب حصدوا خلال خوضهم الانتخابات النيابية أكثر من 8 مليون صوت في الوقت الذي لم تصل مجموع أصواتهم لمليوني صوت في انتخابات الرئاسة , و اتهم أداءهم بالضعف الشديد و عدم السيطرة علي قواعدهم , ما أدي لسوء نتيجة التعاون معهم , و لكنه عاد فقال ' لكننا لن أسمح لأحد أن يتهمهم بالخيانة و المؤامرة , لأن الإدارة كانت صادقة ' .
و تعليقا على تصريحات المستشار أحمد الزند , رئيس نادي القضاة , قال أنه ' البزرميط ' , و أكد ' إنها لا تمثل القضاء المصري الشامخ , ناصع البياض الذي طالما كان له مواقف إيجابية ' , مشيدا بدوره الذي قال عنه إنه سيظل شامخا و لن نسمح لأحد بالإساءة إليه أو تشويه صورته , و اضاف ' نحن في حاجة إلي جهاز تحقيق يتقي الله ليعيد حق الشهداء و يقتص من الجناة ' .
و أكد الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح أنه يتهم عدة جهات بالمشاركة في إسقاط مشروع مصر القوية , و علي رأسها الإعلام المغرض الذي قلب الحقائق و لبس الحق بالباطل ' .
كما شن أبو الفتوح هجوما على الفريق أحمد شفيق و مناصريه , و الذين دعا عليهم بقوله ' فل الله رءوسهم ' و لن نتركهم يسرقون الثورة أو يرجعوا بمصر للخلف .
و شدد أبو الفتوح على أن جملة الأصوات التي حصل عليها ' حلال , و لم نتلق جنيها واحدا من الخارج أو الداخل , و كل من ساندنا كان حبا في مصر , في الوقت الذي عمل جهاز أمن الدولة ' الأمن الوطني حاليا ' بكامل قوته لإعادة النظام السابق مرة أخري ' .
و أشار الى أن ' الجولة الأولي شهدت تزويرا فاضحا ' , معرضا بالمجلس العسكري و بدأ التزوير بعدم تسليم الكشوف الانتخابية , لتظهر البطاقة الدوارة من جديد و تم رصد حالات لتصويت الشرطة , و اعتبر عدم السماح للمناديب بالمبيت بجانب الصناديق أكبر وسيلة للتزوير .
و اعلن أبو الفتوح أنه يسامح كل من أساء إليه و لحملته و بخاصة من ينتمي للإخوان المسلمين , و الذين قال أنه شنوا هجوما عنيفا عليه بما لا يليق .
كما كشف أبو الفتوح , عن وجود من يعبث بالوضع السياسي في مصر , مؤكدا أن هذا الأمر تسبب في حزن يخيم علي الشعوب العربية بأكملها , و كان سببا في عرقلة فكرة المجلس الرئاسي .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق