أكد رئيس ' المجلس الوطني السوري ' عبد الباسط سيدا , في مؤتمر صحفي عقده , أن ' ما يجري في سوريا ليس خلافا داخليا بل ثورة شعبية ضد سلطة مستبدة ' .
و أشار الى أن ' السلطة السورية تمارس القتل الممنهج حتي في شهر رمضان و المقاتلات الحربية من طراز ' ميغ ' بدأت تشارك في عملية القتل , هذه الأسلحة الروسية الصنع التي دفع شعبنا ثمنها دما و هو يقصف بها ' , و أكد أن ' مصالح روسيا في المنطقة يجب ان تراعي مصالح الشعب السوري ' .
و شدد على أن ' فكرة تشكيل الحكومة الانتقالية يجب ان تدرسها القوي الموجودة علي الأرض , و ما نريده ان تكون حكومة قوية قادرة علي ادارة الأمور و ليس حكومة هزيلة لا تؤدي الغرض المطلوب ' .
و أكد سيدا أن ' مدينة حلب تواجه عدوانا شرسا من قبل قوات النظام السوري و نحمل الأشقاء و الأصدقاء مسؤولية ما سيحصل من مجازر كبري و مرعبة ما لم يتحرك المجتمع الدولي سيما و ان حلب لها رمزية خاصة ' .
و أشار الى أن ' السلطة السورية الحالية لم و لن تمتلك الشرعية قط ' , منوها الي أن ' وتيرة الإنشقاقات بدأت تتسارع في المؤسستين العسكرية و الدبلوماسية ' , متوقعا مزيدا من الإنشقاقات في المقبل من الأيام ' , و اضاف ' نرحب بكل الإنشقاقات التي ستحصل في صفوف المؤسسة العسكرية ' .
و أكد أن ' مجلس الأمن في ظل المعادلات الحالية غير قادر علي التحرك , و التحرك المقبل يجب ان يكون من خارج مجلس الأمن و بالتحديد سيكون من خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة ' .
و أشار الى أن ' السلطة السورية تمارس القتل الممنهج حتي في شهر رمضان و المقاتلات الحربية من طراز ' ميغ ' بدأت تشارك في عملية القتل , هذه الأسلحة الروسية الصنع التي دفع شعبنا ثمنها دما و هو يقصف بها ' , و أكد أن ' مصالح روسيا في المنطقة يجب ان تراعي مصالح الشعب السوري ' .
و شدد على أن ' فكرة تشكيل الحكومة الانتقالية يجب ان تدرسها القوي الموجودة علي الأرض , و ما نريده ان تكون حكومة قوية قادرة علي ادارة الأمور و ليس حكومة هزيلة لا تؤدي الغرض المطلوب ' .
و أكد سيدا أن ' مدينة حلب تواجه عدوانا شرسا من قبل قوات النظام السوري و نحمل الأشقاء و الأصدقاء مسؤولية ما سيحصل من مجازر كبري و مرعبة ما لم يتحرك المجتمع الدولي سيما و ان حلب لها رمزية خاصة ' .
و أشار الى أن ' السلطة السورية الحالية لم و لن تمتلك الشرعية قط ' , منوها الي أن ' وتيرة الإنشقاقات بدأت تتسارع في المؤسستين العسكرية و الدبلوماسية ' , متوقعا مزيدا من الإنشقاقات في المقبل من الأيام ' , و اضاف ' نرحب بكل الإنشقاقات التي ستحصل في صفوف المؤسسة العسكرية ' .
و أكد أن ' مجلس الأمن في ظل المعادلات الحالية غير قادر علي التحرك , و التحرك المقبل يجب ان يكون من خارج مجلس الأمن و بالتحديد سيكون من خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة ' .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق