أكد الناشط السياسي وائل غنيم , أن الجبهة الوطنية لم تسع للحصول علي أي مناصب لأعضائها , مشيرا الى أنها رفضت وضع أسمائهم في أي ترشيحات وزارية او حكومية , و أنه علي المستوي الشخصي لم و لن يسعي لأي منصب رسمي حكومي .
و أعلن غنيم , في رسالة نشرها عبر حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي ' فايسبوك ' , عن مؤتمر صحفي تعقده الجبهة الوطنية , و التي تكونت قبل أيام قليلة من إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية أواخر الشهر الماضي , و لفت إلي أن غرض المؤتمر هو دعوة رئيس الجمهورية لتصحيح المسار و تحقيق الوعود الستة التي وعد بها قبل توليه المنصب في مؤتمر صحفي في نفس يوم تشكيل الجبهة .
و شدد غنيم على أن الهدف من المؤتمر هو تذكير الرئيس بوعوده الستة التي تعهد بها للقوي الوطنية , و هي التأكيد علي الشراكة الوطنية , و المشروع الوطني الجامع الذي يعبر عن أهداف الثورة و عن كافة أطياف و مكونات المجتمع المصري , و يمثل فيها المرأة و الأقباط و الشباب , و أن يضم الفريق الرئاسي و حكومة الإنقاذ الوطني كافة التيارات الوطنية و يكون رئيس هذه الحكومة شخصية وطنية مستقلة , إضافة إلي تكوين فريق إدارة أزمة يشمل رموز وطنية للتعامل مع الوضع الحالي و ضمان استكمال إجراءات تسليم السلطة للرئيس المنتخب و فريقه الرئاسي و حكومته بشكل كامل , و رفض الإعلان الدستوري المكمل , و الذي يؤسس لدولة عسكرية و يسلب الرئيس صلاحياته و يستحوذ علي السلطة التشريعية , و رفض القرار الذي اتخذه المجلس العسكري بحل البرلمان الممثل للإرادة الشعبية , و كذلك رفض قرار تشكيل مجلس الدفاع الوطني , و السعي لتحقيق التوازن في تشكيل الجمعية التأسيسية , بما يضمن صياغة مشروع دستور لكل المصريين .
و أعلن غنيم , في رسالة نشرها عبر حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي ' فايسبوك ' , عن مؤتمر صحفي تعقده الجبهة الوطنية , و التي تكونت قبل أيام قليلة من إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية أواخر الشهر الماضي , و لفت إلي أن غرض المؤتمر هو دعوة رئيس الجمهورية لتصحيح المسار و تحقيق الوعود الستة التي وعد بها قبل توليه المنصب في مؤتمر صحفي في نفس يوم تشكيل الجبهة .
و شدد غنيم على أن الهدف من المؤتمر هو تذكير الرئيس بوعوده الستة التي تعهد بها للقوي الوطنية , و هي التأكيد علي الشراكة الوطنية , و المشروع الوطني الجامع الذي يعبر عن أهداف الثورة و عن كافة أطياف و مكونات المجتمع المصري , و يمثل فيها المرأة و الأقباط و الشباب , و أن يضم الفريق الرئاسي و حكومة الإنقاذ الوطني كافة التيارات الوطنية و يكون رئيس هذه الحكومة شخصية وطنية مستقلة , إضافة إلي تكوين فريق إدارة أزمة يشمل رموز وطنية للتعامل مع الوضع الحالي و ضمان استكمال إجراءات تسليم السلطة للرئيس المنتخب و فريقه الرئاسي و حكومته بشكل كامل , و رفض الإعلان الدستوري المكمل , و الذي يؤسس لدولة عسكرية و يسلب الرئيس صلاحياته و يستحوذ علي السلطة التشريعية , و رفض القرار الذي اتخذه المجلس العسكري بحل البرلمان الممثل للإرادة الشعبية , و كذلك رفض قرار تشكيل مجلس الدفاع الوطني , و السعي لتحقيق التوازن في تشكيل الجمعية التأسيسية , بما يضمن صياغة مشروع دستور لكل المصريين .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق