واوضحت الصحيفة ان المصور
الأميركي إد هيثرنجتون لم يقترب من اللبؤة ، بل وضع الكاميرا بجوار جثة جاموس وحشي
قتلتها ، وكانت تستعد لالتهامها، على أمل أن يحصل على صور لها وهي تلتهم الفريسة،
لكن النتيجة جاءت مذهلة.
فبدلاً من أن تقترب اللبؤة من
الفريسة لتأكلها أصبحت مهتمة بالكاميرا، حتى أنها التقطتها من على الحامل الثلاثي،
وسارت بها حول الحديقة الوطنية في زيمبابوي، وراحت تلتقط بها الصور لفريستها
ولنفسها.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق