أكد الدكتور يسري حماد المتحدث الرسمي باسم حزب النور السلفي , أن الحكم الذي حصل عليه النائب السابق علي ونيس ليس نهائيا و أنه مازال أمامه فرصة للاستئناف , مشيرا الى أنه في حال أثبت القضاء أنه مذنب لن يشفع له أبدا إنه عضوا في حزب النور .
و شدد حماد على أنه لا يملك أي تفسير للحكم الذي وقعته المحكمة علي ونيس , و اضاف ' هذه أمور قانونية يسئل فيها رجال القانون , لكن أنا لا علم لي بها ' .
و حول معرفة الحزب لمكان النائب السابق , قال حماد ' أنا شخصيا معرفوش و لا عمري شفته ' , و اشار إلي أنه لا يعرف مكانه و لا يعلم عنه أي معلومة .
كما استنكر حماد قيام وسائل الاعلام باستباحت كتابة اسم و تفاصيل عن ' الآنسة ' , التي اتهمت مع ونيس في القضية دون حياء , في حين أنهم يكتبون اسم أي راقصة متهمة في قضية بالأحرف حفاظا عليها و صمعتها .
و كانت محكمة جنح طوخ قد اسدلت الستار علي قضية النائب السلفي علي ونيس , حيث قضت المحكمة بمعاقبة ونيس عضو مجلس الشعب السابق غيابيا , بالحبس سنة مع الشغل , و كفالة 1000 جنيه , لوقف التنفيذ في تهمة ممارسة الفعل الفاضح , و 6 أشهر و كفالة 500 جنيه , في تهمة التعدي علي أفراد الشرطة .
كما قررت المحكمة حبس الفتاة حضوريا 6 أشهر و غرامة 500 جنيها لوقف التنفيذ , و ألزمتهما بالمصاريف , و تمت إحالة الدعوي المدنية للمحكمة المختصة .
و شدد حماد على أنه لا يملك أي تفسير للحكم الذي وقعته المحكمة علي ونيس , و اضاف ' هذه أمور قانونية يسئل فيها رجال القانون , لكن أنا لا علم لي بها ' .
و حول معرفة الحزب لمكان النائب السابق , قال حماد ' أنا شخصيا معرفوش و لا عمري شفته ' , و اشار إلي أنه لا يعرف مكانه و لا يعلم عنه أي معلومة .
كما استنكر حماد قيام وسائل الاعلام باستباحت كتابة اسم و تفاصيل عن ' الآنسة ' , التي اتهمت مع ونيس في القضية دون حياء , في حين أنهم يكتبون اسم أي راقصة متهمة في قضية بالأحرف حفاظا عليها و صمعتها .
و كانت محكمة جنح طوخ قد اسدلت الستار علي قضية النائب السلفي علي ونيس , حيث قضت المحكمة بمعاقبة ونيس عضو مجلس الشعب السابق غيابيا , بالحبس سنة مع الشغل , و كفالة 1000 جنيه , لوقف التنفيذ في تهمة ممارسة الفعل الفاضح , و 6 أشهر و كفالة 500 جنيه , في تهمة التعدي علي أفراد الشرطة .
كما قررت المحكمة حبس الفتاة حضوريا 6 أشهر و غرامة 500 جنيها لوقف التنفيذ , و ألزمتهما بالمصاريف , و تمت إحالة الدعوي المدنية للمحكمة المختصة .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق