أعلن عضو مجلس الشعب السابق محمد أبو حامد , في بيان اصدره اليوم الخميس , تضامنه الكامل مع الأقباط في مواجهة الأحداث الطائفية التي شهدتها قرية دهشور , منتقدا طريقة معالجة الحكومة لهذه الأحداث عن طريق الجلسات العرفية و التهجير و عدم معاقبة المتورطين في الأحداث .
و شدد أبو حامد على أنه في كل مرة يؤكد أن أجهزة الدولة لا تستطيع حفظ الأمن و السلام الاجتماعي وحماية المواطنين , و أضاف ' إن سيادة وهيبة القانون في الدولة لا وجود لها ' , مشيرا إلي أن تكرار هذه الأحداث يشعر المواطن المسيحي بالاضطهاد .
و شدد رئيس حزب حياة المصريين , الممول من رجل الأعمال القبطي نجيب ساويرس , على أنه كان قد قدم مشروع قانون لتجريم التميز و تغليظ عقوبة الحض علي الكراهية قبل حل البرلمان إلا أنه لم يتم إصداره , مشيرا الى أن إصدار مثل هذا القانون أصبح حتميا للتصدي لهذه الجرائم و كل من يتورط فيها , محملا الرئيس محمد مرسي مسئولية الحادث , لافتا الى أن الرئيس لم يحقق الأمن للمواطنين كما وعد في حملته الانتخابية .
و شدد أبو حامد على أنه في كل مرة يؤكد أن أجهزة الدولة لا تستطيع حفظ الأمن و السلام الاجتماعي وحماية المواطنين , و أضاف ' إن سيادة وهيبة القانون في الدولة لا وجود لها ' , مشيرا إلي أن تكرار هذه الأحداث يشعر المواطن المسيحي بالاضطهاد .
و شدد رئيس حزب حياة المصريين , الممول من رجل الأعمال القبطي نجيب ساويرس , على أنه كان قد قدم مشروع قانون لتجريم التميز و تغليظ عقوبة الحض علي الكراهية قبل حل البرلمان إلا أنه لم يتم إصداره , مشيرا الى أن إصدار مثل هذا القانون أصبح حتميا للتصدي لهذه الجرائم و كل من يتورط فيها , محملا الرئيس محمد مرسي مسئولية الحادث , لافتا الى أن الرئيس لم يحقق الأمن للمواطنين كما وعد في حملته الانتخابية .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق