
قررت الولايات المتحدة اليوم ، على مانقلت شبكات تلفزيون أمريكية ، تجميد أصول بشار الأسد و عدد من مساعديه على خلفية إنتهاكات حقوق الانسان التي جوبهت بها المسيرات المطالبة بالإصلاح في سوريا .
الجميل في الخبر أنه جاء بعد شهرين من هذه الإنتهاكات التي جاءت الولايات المتحدة لتتحدث عنها الآن و الأجمل أن لا بشار الأسد ولا أحد من مساعديه يملكون أصولا في أمريكا ليثم تجميدها.
ويذكر أن سوريا تشهد إحتجاجات مستمرة منذ شهرين قابلتها السلطات السورية يإطلاق يد الجيش في وجه الشعب الأعزل و خلفت حسب مصادر حقوقية أزيد من 800 قتيل وسط رد فعل دولي فاثر شجع النظام السوري في الإستمرار في إجرامه.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق