أكد الدكتور محمد البلتاجي , عضو مجلس الشعب , أنه جزين للغاية بسبب تكرار انسحاب أحزاب المصريين الأحرار و المصري الديمقراطي و التجمع و التحالف الشعبي من تشكيل التأسيسية بعد أن كانوا جزءا من التوافق حول المعايير التي أقرت في حضور أحزاب الوفد و الغد و الوسط و النور و البناء و التنمية و الإصلاح و التنمية و الحضارة .
و أشار اللى أنه كان يتمني أن يبقي كل من زياد بهاء الدين و محمد أبو الغار و عبد الغفار شكر و غيرهم و خاصة من المستقلين الذين فقدناهم , و لفت الى أن انسحابهم تسبب في اعتذار عدد من شباب الثورة و منهم وائل غنيم و أحمد حرارة و خالد عبد الحميد عن المشاركة في الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور .
و أشار البلتاجي , في رسالة نشرها علي صفحته الشخصية علي موقع التواصل الاجتماعي ' فايسبوك ' , الى أن الانسحابات و الاعتذارات منعت مزيدا من التعددية و التنوع و الخبرات داخل الجمعية , و أضاف ' إنه كان في الإمكان أبدع مما كان ' , مشددا علي أنه لا يتفق بتاتا مع فكرة تقسيم المجتمع إلي إسلاميين و مدنيين , و أكد أنها فكرة خاطئة علميا و عمليا , و تابع ' أتمني أن نتجاوز هذه الحساسيات الموجودة لدي الفريقين لنبقي جميعا نعبر عن أولويات الوطن التي لا أظنها محل خلاف بيننا ' .
و شدد البلتاجي علي أن تشكيل الجمعية التأسيسية تميز بأنه لا توجد حصة مخصصة للبرلمان بعد أن كانت 50 في المائة من التشكيل السابق , إنما حصة للأحزاب السياسية جميعا , و أن نسبة التصويت المقترحة الآن علي قرارات الجمعية هي 67 في المائة تنزل إلي 57 في المائة في جلسة إعادة المداولة و هذه ال 57 في المائة ليست في يد الإسلاميين بعد أن كانت النسبة 50 في المائة زائد واحد .
و أكد البلتاجي أن أهم الميزات التي شهدها التشكيل أنه لم يتقدم الدكتور محمد سعد الكتاتني للترشيح لعضوية الجمعية , و الاتجاه المتوافق عليه الآن أن يتم ترشيح المستشار حسام الغرياني رئيس المجلس الأعلي للقضاء لرئاسة الجمعية , و أشار إلي أن الأغلبية البرلمانية تنازلت عن حقها في الاختيار من بين المرشحين و اختارت طواعية أن تلزم نفسها بترشيحات المؤسسات و الهيئات كما جاءت ' الأزهر , الكنائس , النقابات , الهيئات القضائية ' .
و أشار اللى أنه كان يتمني أن يبقي كل من زياد بهاء الدين و محمد أبو الغار و عبد الغفار شكر و غيرهم و خاصة من المستقلين الذين فقدناهم , و لفت الى أن انسحابهم تسبب في اعتذار عدد من شباب الثورة و منهم وائل غنيم و أحمد حرارة و خالد عبد الحميد عن المشاركة في الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور .
و أشار البلتاجي , في رسالة نشرها علي صفحته الشخصية علي موقع التواصل الاجتماعي ' فايسبوك ' , الى أن الانسحابات و الاعتذارات منعت مزيدا من التعددية و التنوع و الخبرات داخل الجمعية , و أضاف ' إنه كان في الإمكان أبدع مما كان ' , مشددا علي أنه لا يتفق بتاتا مع فكرة تقسيم المجتمع إلي إسلاميين و مدنيين , و أكد أنها فكرة خاطئة علميا و عمليا , و تابع ' أتمني أن نتجاوز هذه الحساسيات الموجودة لدي الفريقين لنبقي جميعا نعبر عن أولويات الوطن التي لا أظنها محل خلاف بيننا ' .
و شدد البلتاجي علي أن تشكيل الجمعية التأسيسية تميز بأنه لا توجد حصة مخصصة للبرلمان بعد أن كانت 50 في المائة من التشكيل السابق , إنما حصة للأحزاب السياسية جميعا , و أن نسبة التصويت المقترحة الآن علي قرارات الجمعية هي 67 في المائة تنزل إلي 57 في المائة في جلسة إعادة المداولة و هذه ال 57 في المائة ليست في يد الإسلاميين بعد أن كانت النسبة 50 في المائة زائد واحد .
و أكد البلتاجي أن أهم الميزات التي شهدها التشكيل أنه لم يتقدم الدكتور محمد سعد الكتاتني للترشيح لعضوية الجمعية , و الاتجاه المتوافق عليه الآن أن يتم ترشيح المستشار حسام الغرياني رئيس المجلس الأعلي للقضاء لرئاسة الجمعية , و أشار إلي أن الأغلبية البرلمانية تنازلت عن حقها في الاختيار من بين المرشحين و اختارت طواعية أن تلزم نفسها بترشيحات المؤسسات و الهيئات كما جاءت ' الأزهر , الكنائس , النقابات , الهيئات القضائية ' .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق