قدم جهاز الأمن الوطني و الأمن العام , تحرياتهما في البلاغ الذي يتهم النائب السابق محمد أبو حامد , بتلق تمويل من الخارج لقلب نظام الحكم , لنيابة أمن الدولة العليا .
و قد أكدت تحريات وزارة الداخلية براءة أبو حامد من حصوله علي تمويلات من سمير جعجع رئيس حزب القوات اللبنانية , و بعض الجهات الخارجية , بالإضافة إلي تمويلات داخلية من المهندس نجيب ساويرس .
هذا كما برأت التحريات أبو حامد من تهم التخطيط لقلب نظام الحكم و التحريض علي الفتنة و قطع الطرق , مشيرة إلي أن الأمر لا يعدو كونه مظاهرات سلمية عبر منافذ عدة وجدت طريقها للجمهور .
و كانت نيابة أمن الدولة العليا و نيابة شرق القاهرة الكلية , قد باشرتا تحقيقات في اتهامات موجهة لأبو حامد تتعلق بقلب نظام الحكم و قطع الطريق و الفتنة , و استمعت نيابة أمن الدولة إلي أقوال مقدم البلاغ ' محمود عبد الرحمن ' ناشط سياسي و حقوقي , و الذي أكد فيها أن سبب تقديمه البلاغ هو حصوله علي بعض المستندات و الفيديوهات للمشكو في حقه ' أبو حامد ' و التي يدعو فيها إلي قلب نظام الحكم , مؤكدا أن الدعوي لمحاصرة القصر الرئاسي و قلب النظام تعد معارضة كاذبة , الهدف منها أجندات خاصة و هي محاربة الإسلام و ليس محاربة الإخوان المسلمين , لأنهم الكتلة الإسلامية الوحيدة المنظمة و التي تملك السلطة .
و قد أكدت تحريات وزارة الداخلية براءة أبو حامد من حصوله علي تمويلات من سمير جعجع رئيس حزب القوات اللبنانية , و بعض الجهات الخارجية , بالإضافة إلي تمويلات داخلية من المهندس نجيب ساويرس .
هذا كما برأت التحريات أبو حامد من تهم التخطيط لقلب نظام الحكم و التحريض علي الفتنة و قطع الطرق , مشيرة إلي أن الأمر لا يعدو كونه مظاهرات سلمية عبر منافذ عدة وجدت طريقها للجمهور .
و كانت نيابة أمن الدولة العليا و نيابة شرق القاهرة الكلية , قد باشرتا تحقيقات في اتهامات موجهة لأبو حامد تتعلق بقلب نظام الحكم و قطع الطريق و الفتنة , و استمعت نيابة أمن الدولة إلي أقوال مقدم البلاغ ' محمود عبد الرحمن ' ناشط سياسي و حقوقي , و الذي أكد فيها أن سبب تقديمه البلاغ هو حصوله علي بعض المستندات و الفيديوهات للمشكو في حقه ' أبو حامد ' و التي يدعو فيها إلي قلب نظام الحكم , مؤكدا أن الدعوي لمحاصرة القصر الرئاسي و قلب النظام تعد معارضة كاذبة , الهدف منها أجندات خاصة و هي محاربة الإسلام و ليس محاربة الإخوان المسلمين , لأنهم الكتلة الإسلامية الوحيدة المنظمة و التي تملك السلطة .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق