نفي الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل أي صلة له بالحركات التي تحمل اسمه أو بالأشخاص الذين قدموا الشهادة في سوريا و شاركوا في الحرب ضد نظام بشار المستبد , موضحا أن حركة ' حازمون ' تضم أشخاصا مؤيدين له و لا يوجد تنسيق متواصل بينه و بينهم .
و قد قال مسؤولون في حملة الشيخ حازم إنهم تلقوا اتصالات من بعض الشباب المؤيد لأبو إسماعيل طلبوا استشارته و معرفة رأيه بخصوص رفع راية الجهاد ضد نظام بشار إلا أن الرد كان بعدم الذهاب و انتظار معرفة ردود أفعال أول رئيس له مرجعية إسلامية في هذه القضية .
و قال أيمن إلياس مدير حملة حازم أبو إسماعيل و أحد أبناء عمومته , ' جميع الحركات التي تحمل شعارات انشقت من اسم ' حازم ' قائمة بذاتها لها مسؤولون بعضهم علي تواصل معنا لكنهم لم يخبرونا بهذا الأمر غير أنهم طلبوا منا معرفة هل يجوز تقديم الشهادة في سوريا و أخبرناهم بأن الأفضل لهم النهوض بهذا البلد و أن ينتظروا ماذا سيفعل الرئيس الذي له مرجعية إسلامية أولا قبل أن يتسرعوا فربما يتمكن مرسي من قيادة العالم وقلنا لهم اصبروا قليلا , مصر تحتاج إليكم ' .
و أكمل ' من قام بهذه العمليات شخصيات يتحركون بنفس الفكرة التي قام علي أساسها الشيخ حازم أبو إسماعيل أدركوا العزة والكرامة , نحن لا نمتلك ميليشيات لكنها مبادرات شخصية , نحن ندعمهم بالمال والدعاء فدعمنا لهم من أجل تحرر العالم ليس لدينا خطة تدريب للقتال وهم يطلبون منا المشورة فقط ' .
أما جمال صابر مدير حملة ' لازم حازم ' فقد قال : ' نحن لسنا تنظيما مسلحا يقوم بإرسال عناصر جهادية إلي سوريا لكن بعض الحركات المؤيدة للشيخ حازم أبو إسماعيل قامت بهذا العمل دون تنسيق مع الشيخ حازم أبو إسماعيل وهو لا يري عيبا في ما فعلوه , الشيخ حازم أبو إسماعيل لا يعرف الشخصيات المسؤولة عن صفحة ' حازمون ' إلا أن بعضهم يتواصل معنا في بعض الأمور ولا يجب أن يتم سؤال أبو إسماعيل عن أمور لم يقم بها ' , صابر قال ' نحن لا نعترض علي ما قام به المناصرون للشيخ حازم أبو إسماعيل ونري أن ما فعلوه هو الحل الحقيقي للقضاء علي المخططات الإجرامية ضد أهل السُّنة , وإننا نري أنه قد حانت اللحظة الحاسمة لرفع راية الجهاد لكن ليس لنا علاقة بالتشكيل المسلح الذي توجة إلي سوريا ' .
و أضاف : ' الجهاد ضد الطواغيت هو شرف لأي إنسان مسلم وقد تعدي بشار كل الحدود وقتل الرجال وهتك أعراض النساء ونتمني أن نكون في الصفوف الأولي للمجاهدين ضد هذه الأنظمة الجائرة , أمنيتي الأولي في الحياة تقديم الشهادة لكني أري أنني أقوم بدور مهم في مصر تحتاج إليه بلدنا ويا ليتني كنت معهم لأفوز فوزا عظيما ' .
و قد قال مسؤولون في حملة الشيخ حازم إنهم تلقوا اتصالات من بعض الشباب المؤيد لأبو إسماعيل طلبوا استشارته و معرفة رأيه بخصوص رفع راية الجهاد ضد نظام بشار إلا أن الرد كان بعدم الذهاب و انتظار معرفة ردود أفعال أول رئيس له مرجعية إسلامية في هذه القضية .
و قال أيمن إلياس مدير حملة حازم أبو إسماعيل و أحد أبناء عمومته , ' جميع الحركات التي تحمل شعارات انشقت من اسم ' حازم ' قائمة بذاتها لها مسؤولون بعضهم علي تواصل معنا لكنهم لم يخبرونا بهذا الأمر غير أنهم طلبوا منا معرفة هل يجوز تقديم الشهادة في سوريا و أخبرناهم بأن الأفضل لهم النهوض بهذا البلد و أن ينتظروا ماذا سيفعل الرئيس الذي له مرجعية إسلامية أولا قبل أن يتسرعوا فربما يتمكن مرسي من قيادة العالم وقلنا لهم اصبروا قليلا , مصر تحتاج إليكم ' .
و أكمل ' من قام بهذه العمليات شخصيات يتحركون بنفس الفكرة التي قام علي أساسها الشيخ حازم أبو إسماعيل أدركوا العزة والكرامة , نحن لا نمتلك ميليشيات لكنها مبادرات شخصية , نحن ندعمهم بالمال والدعاء فدعمنا لهم من أجل تحرر العالم ليس لدينا خطة تدريب للقتال وهم يطلبون منا المشورة فقط ' .
أما جمال صابر مدير حملة ' لازم حازم ' فقد قال : ' نحن لسنا تنظيما مسلحا يقوم بإرسال عناصر جهادية إلي سوريا لكن بعض الحركات المؤيدة للشيخ حازم أبو إسماعيل قامت بهذا العمل دون تنسيق مع الشيخ حازم أبو إسماعيل وهو لا يري عيبا في ما فعلوه , الشيخ حازم أبو إسماعيل لا يعرف الشخصيات المسؤولة عن صفحة ' حازمون ' إلا أن بعضهم يتواصل معنا في بعض الأمور ولا يجب أن يتم سؤال أبو إسماعيل عن أمور لم يقم بها ' , صابر قال ' نحن لا نعترض علي ما قام به المناصرون للشيخ حازم أبو إسماعيل ونري أن ما فعلوه هو الحل الحقيقي للقضاء علي المخططات الإجرامية ضد أهل السُّنة , وإننا نري أنه قد حانت اللحظة الحاسمة لرفع راية الجهاد لكن ليس لنا علاقة بالتشكيل المسلح الذي توجة إلي سوريا ' .
و أضاف : ' الجهاد ضد الطواغيت هو شرف لأي إنسان مسلم وقد تعدي بشار كل الحدود وقتل الرجال وهتك أعراض النساء ونتمني أن نكون في الصفوف الأولي للمجاهدين ضد هذه الأنظمة الجائرة , أمنيتي الأولي في الحياة تقديم الشهادة لكني أري أنني أقوم بدور مهم في مصر تحتاج إليه بلدنا ويا ليتني كنت معهم لأفوز فوزا عظيما ' .

ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق