و اضاف صابر ان المثقفين بالفعل منعلزون عن الشارع ,مؤكدا ان منابر التواصل تتمثل في الصحف ووسائل الاعلام فقط دون اختلاط حقيقي ,مؤكدا ان محاولة تيارات الاسلام السياسي جذب المجتمع تجاه الاسلمة صعبة لان المجتمع وهويته يصعب توجيههما في اتجاه واحد واحد من خلال اي حزب او جماعة معينة .
و شدد على انه لا ينتمي لاي جماعة سياسية , و منذ توليه الوزراة لم يحدث ان حول اجد فرض اي ؤية او توجه معين عليه ,معلنا انه كان يتمني ان يقوم حزب الحرية و العدالة بتشكيل الحكومة كاملة حتي يتحمل المسئولية امام الشعب و الراي العام .
و اضاف صابر ان الحومة الحالية منشغلة بالجوانب الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية بحد كبير في حين ان الثقافة رغم اهميتها وضرورتها في المجتمع لا تاخذ اولوية في برنامج الحكومة بسبب وجود مشكلات اكثر الحاحا .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق