و نقلت صحيفة جزائرية عن سكان البلدية الذين اكدوا ان احد احياء المنطقة كان قد عرف وفاة عجوز يشهد لها الجميع بطيب خلقها , وانه تم تغسيلها وتكفينها و الصلاة عليها بمسجد الحي بعد صلاة الجمعة , ليتم نقلها الي مقبرة المدينة لدفنها , وحين تم وضعها في القبر وشرع احد المشيعين باجراءات الكشف عن وجهها وفقا للسنة النبوية تفاجا بفتح الميتة عينها و النظر اليه , قبل شروعها في التنفس , الامر الذي دفعه لاعلام الناس ان العجوز قد عادت الي الحياة .
و اشارت الصحيفة الي الموقف الذي جعل اغلب المشيعين يفرون , في حين بقي البعض في المقبرة ويتم اخراجها , و العودة بها الي المنزل وهي اللحظة التي تحول فيها الماتم الي فرح .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق