و اشار اسحق الي ان وثيقة الازهر ماتت و لم يعد لها قيمة , مشيرا الي ان شباب القوي الثورية الذين اقترحوا فكرة الوثيقة قالوا : ' انهم وصلوا لطريق مسدود ' .
و اعتبر اسحق الوثيقة وطنية و ليست سياسية , لانها لم تتمكن من تقديم حل حقيقي للازمة , و شدد على أن الوثيقة انتهت .
و اشار الي انه في ظل عدم الاستجابة لمبادرة حزب النور فان جبهة الانقاذ ستتمسك بمطلبها الخاص بضرورة اجراء حوار حقيقي باجندة تتضمن تعديل المواد محل الخلاف في الدستور , و اجراء الانتخابات البرلمانية , ثم البدء في اجراء انتخابات رئاسية مبكرة .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق