و خلال توجهه الي غرفته , اتصل برقم الطوارئ ثمّ اغلق بسرعة حين راته امه , و دخل الي السرير .
و ما لبثت ان اتصلت الشرطة بالمنزل للتاكّد من الوضع , و قد شرحت لهم الوالدة روزاريو ' 34 عاما ' ما حصل , و طلبت من ابنها الحديث معهم و لكنه رفض .
و اضطرت الشرطة لارسال عنصر امن الي المنزل للاستفسار اكثر , فطلبت منه الوالدة ان يشرح لابنها عن مضار الاتصال بالطوارئ من دون سبب .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق