وقد حققت نتائج هذه الدراسة خطوة للامام في فهم ترابط الانسجة بيولوجيا , وستساعد الاطباء في تطوير خطط علاج افضل للمرضي الذين يعانون من امراض متعلقة بالسمنة او العظام.
ويعلق احد الاطباء علي الدراسة قائلا انه عندما يتم وصف دواء لاحد المرضي , من المهم دائما معرفة الآثار السلبية المحتملة. وكنتيجة لذلك , فان الرباط الجيني المكتشف اخيرا , قد يساعد علي تطوير دواء لعلاج السمنة دون ان يترك اثرا سلبيا علي صحة الهيكل العظمي.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق