يهم حديث العرب توضيح
أن المقالات التي يقوم بنشرها هي مقالات خاصة بالمجلة الالكترونية يقوم بكتابتها مجموعة من الكتاب العرب للنشر فيهل بشكل خاص , و المجلة تحتفظ
بحقها في التبليغ عن المقالات المسروقة من الموقع و هي تقوم بذلك بشكل دوري.
لماذا هذا الكلام الآن
لأن هناك مواقع تقوم بسرقة المحتوى الخاص بحديث العرب و نسبه لنفسها , و بما أن
هذا الأمر لا يشكل أي مشكل على المدى الطويل قمنا بالتغاضي عنه و القيام بالتبليغ
عن المحتوى المسروق و المواضيع المنشورة في هذه المواقع دون ذكر المصدر , لكن الأمر زاد عن
حده في الفترة الأخيرة لذلك ارتئى حديث العرب إشراك هذه المعلومات مع قرائه الكرام , هذا بالإضافة الى أن هذه الأمور تحصل و هي عادية على الانترنت بحكم تكرارها بشكل مفرط و ليس لقانونيتها , لأنها ليست قانونية بأي شكل من الأشكال, و هي على أي حال لا تمس حديث العرب بشكل خاص, بل أغلب المواقع التي تقدم محتوى خاص و فريد.
وحديث العرب اذ يشكر
قرائه على وفائهم , يعدهم بمقالات خاصة محفوظة حقوق التوزيع النشر (وفق المعايير
الدولية وقد أضاف حديث العرب أسفل كل صفحة ما يتبث ذلك لكي لا يتذرع أي شخص عدم
معرفته بأن للمحتوى حقوق محفوظة ) بالإضافة إلى أخبار بتحاليل خاصة و كل هدفه أن
يكون عند حسن ظن جمهوره.
في نفس الإطار يهمنا
القول أن اقتباس المقالات ممكن جدا مع ذكر المصدر بشكل واضح أو إضافة رابط الموضوع
أسفله , دون أغراض تجارية بالطبع , ودون ادخال أي تعديل على المقالات , كما تنص حقوق النشر و التوزيع
التي أصبح حديث العرب يملكها منذ 12 يونيو 2011 (وتشمل المحتوى المنشور في حديث العرب منذ 01.05.2006) , وجميع المحتوى المنشور يملك هذه الحقوق حاليا بشكل أوتوماتيكي.
تقبلوا تحيات فريق حديث
العرب الذي يضم مجموعة كتاب من الشباب العرب من مصر و لبنان و المغرب و فلسطين و باب الانضمام مفتوح لكل الكتاب العرب الموهوبين للنشر في حديث العرب , للمراسلة talkofarabs@gmail.com.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق