شقيقة الفنانة الراحلة سعاد حسني تتقدم قبل أيام ببلاغ تتهم فيه صفوت الشريف و هو أحد نزلاء سجن طرة , و كان رئيسا لمجلس الشورى كما و تولى وزارة الإعلام لعقود , بقتل شقيقتها عام 2001 , ولم يتأخر رد النيابة العامة كثيرا حيث قرر المستشار عبد المجيد محمود النائب العام إحالة البلاغ إلى قاضي التحقيق للتحقيق في الاتهامات التي احتواها .
و بحسب مصادر من داخل العائلة فان البلاغ احتوي علي أدلة جديدة لم يتم الكشف عنها من قبل و تؤكد تورط محتمل للشريف في الجريمة , و اتهم البلاغ إلى جانب صفوت الشريف ، كل من نادية يسري صديقة سعاد حسني المقربة كما وشخصان آخران قيل أنهما مشتركان في الجريمة , و حوا البلاغ عدة أسماء كشهود إثبات منهم عدة فنانون مشهورون و لم يحدد القاضي موعد سماع أقوال هؤلاء بعد.
و مقدمة البلاغ هي شقيقة سعاد حسني جانجاه عبد المنعم , التي ظلت تبحث عن حقيقة مقتل شقيقتها منذ سنة 2001 إثر سقوطها من شرفة منزلها بالعاصمة البريطانية لندن , و كانت التحقيقات البريطانية قد قالت آنذاك أن الفنانة الشهيرة أقدمت على الانتحار , و ظل الأعلام الرسمي المصري يؤكد أن الممثلة المصرية كانت تمر بحالة نفسية سيئة و حالة اكتئاب شديد دفعتها للانتحار في النهاية , لكن الشكوك حول حقيقة مقتلها استمرت خصوصا بعد تأكيد أصدقاء سعاد أنها ليست من النوع الذي يمكن أن يفكر في الانتحار , كما و تكشف أمر أن الفنانة كانت بوارد تسجيل مذكراتها لأحدى الإذاعات اللندنية و ما قيل عن أسرار كانت ستكشفها , و ما قيل أيضا عن علاقة لها بالمخابرات المصرية وقت عمل صفوت الشريف فيها في سبعينات و ثمانينات القرن الماضي و ما كانت ستحمله المذكرات من أسرار.
و مقدمة البلاغ هي شقيقة سعاد حسني جانجاه عبد المنعم , التي ظلت تبحث عن حقيقة مقتل شقيقتها منذ سنة 2001 إثر سقوطها من شرفة منزلها بالعاصمة البريطانية لندن , و كانت التحقيقات البريطانية قد قالت آنذاك أن الفنانة الشهيرة أقدمت على الانتحار , و ظل الأعلام الرسمي المصري يؤكد أن الممثلة المصرية كانت تمر بحالة نفسية سيئة و حالة اكتئاب شديد دفعتها للانتحار في النهاية , لكن الشكوك حول حقيقة مقتلها استمرت خصوصا بعد تأكيد أصدقاء سعاد أنها ليست من النوع الذي يمكن أن يفكر في الانتحار , كما و تكشف أمر أن الفنانة كانت بوارد تسجيل مذكراتها لأحدى الإذاعات اللندنية و ما قيل عن أسرار كانت ستكشفها , و ما قيل أيضا عن علاقة لها بالمخابرات المصرية وقت عمل صفوت الشريف فيها في سبعينات و ثمانينات القرن الماضي و ما كانت ستحمله المذكرات من أسرار.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق