أشار كبير بلطجية الحزب الوطني المنحل صبري نخنوخ الى أنه لم يتحدث عنه أحد في وسائل الإعلام قبل الدكتور محمد البلتاجي , أمين حزب الحرية و العدالة بالقاهرة الذي اتهمه في حلقة برنامج الأسئلة السبعة مع الإعلامي خالد صلاح , بالبلطجة و مساعدة رموز النظام القديم قبل الثورة في الفوز بالانتخابات و تحريك خريطة البلطجية في مصر كلها , مما فتح أبواب النار عليه و تسبب في إلقاء القبض عليه بعد شهور قليلة من إذاعة الحوار .
و شدد ' نخنوخ ' , في حواره مع الإعلامية ريهام سعيد في برنامج ' صبايا الخير ' الذي يذاع علي فضائية النهار , على أن ' اسمي صبري حلمي نخنوخ رجل أعمال عادي و عمري 49 عاما غير متزوج و خطبت فتاة لبنانية حديثا , و أنا عاشق للأسود ومظلوم في هذه القضية ' .
و أكمل ' نعم ساعدت رموز النظام القديم و رجال الحزب الوطني و لكني قمت بذلك بحب و لن أكذب و أنكر ذلك لأنني كنت أقف مع الحق و مازلت ' , لافتا الى أن رجاله لن يتدخلوا لتهريبه من السجن بسبب ثقته في البراءة و أنه لم يفعل شيئا يعاقب عليه القانون .
و عن قصة الأربعة أسود التي وجدوها ببيته , حكي نخنوخ موضحا أن بيته مساحته تساوي أربع فيلات تقريبا , و أن السلطات الرسمية كانت تعرف بإمتلاكه للأسود و أن عددهم الكبير سببه تكاثرهم .
و أضاف ' فتيات الليل اللاتي قالوا إنهم ضبطوهن عنده هم امرأة و زوجها من أصدقائه , علي حد تعبيره , و الآخرون أرادوا منه إكتاشفهن فنيا و الدفع بهم في طريق التمثيل و الشهرة و هم أتوا إليه و هو نائم في جناحه الخاص فانتظروه باستراحة القصر و لم يكونوا علي علم بأن الشرطة ستداهمه في هذا التوقيت .
و عن المخدرات , فقال عنها إنه لا يدخن أساسا و أن ما اكتشفوه في القصر قد لا يكون من الممنوعات أساسا , و أوضح أن رجل مثله بهذه الثروة الضخمة لا يحتاج إلي أن يصبح بلطجيا و أن ما فعله كله كان بهدف خدمة الناس و مساعدتهم لأنه ' جدع ' و يخدم الناس بدون مقابل علي عكس البلطجي الذي يفرض إتاوة لاغتصاب حق ليس له , و أكد أنه لا يوجد محضر بلطجة واحد ضده و أن الشرطة لو اتصلت به و طلبت منه المجيء لكان أتي من نفسه دون أن يجروه من علي سريره .
و أفصح عن سر إمتلاكه لأكثر من جهاز لاسلكي , بالقول ' رقم تليفوني الخاص مميز جدا و كنت أتلقي معاكسات كثيرة و هذا دفعني لاستخدام اللاسلكي داخل و خارج مصر لأنه أسهل و أكثر راحة و بالمناسبة كلها مرخصة حكوميا ' .
و ختم بالقول ' لا أعرف ماذا فعلت ليحدث بي ذلك فقد ساعدت العديد من الناس من النظام القديم و بعد الثورة و طول عمري رجل الشرطة و أنا رجل يحب كل الناس و لا أستحق البهدلة بهذا الشكل ' .
و دافع الفنان سعد الصغير عن صبري نخنوخ الذي تم القبض عليه في قضايا بلطجة مؤخرا , و قال أنه شيخ عرب منطقة الهرم و أنه ساعده كثيرا في بداية مشواره الفني بعد أن رفض كبار المغنيين بهذه المنطقة إعطائي فرصة للغناء , مؤكدا أن ' نخنوخ ' كان يدفع من جيبه لمساعدة الآخرين , و هو رجل محبوب جدا من الناس كلها .
و أضاف ' نخنوخ يملك أموال كبيرة من الأصل و عائلته من كبار التجار في منطقة أحمد حلمي و هناك وزراء و ممثلون و صحفيون أهم مني بكثير يعرفونه جيدا و قد ساعدهم جميعا و أرفض وصفه بالبلطجي أو أنه اعتدي علي أراضي الغير ' , و ختم قائلا ' يا جماعة نخنوخ ده الجدعنة و الشياكة كلها ' .
شاهد الفيديو :
و شدد ' نخنوخ ' , في حواره مع الإعلامية ريهام سعيد في برنامج ' صبايا الخير ' الذي يذاع علي فضائية النهار , على أن ' اسمي صبري حلمي نخنوخ رجل أعمال عادي و عمري 49 عاما غير متزوج و خطبت فتاة لبنانية حديثا , و أنا عاشق للأسود ومظلوم في هذه القضية ' .
و أكمل ' نعم ساعدت رموز النظام القديم و رجال الحزب الوطني و لكني قمت بذلك بحب و لن أكذب و أنكر ذلك لأنني كنت أقف مع الحق و مازلت ' , لافتا الى أن رجاله لن يتدخلوا لتهريبه من السجن بسبب ثقته في البراءة و أنه لم يفعل شيئا يعاقب عليه القانون .
و عن قصة الأربعة أسود التي وجدوها ببيته , حكي نخنوخ موضحا أن بيته مساحته تساوي أربع فيلات تقريبا , و أن السلطات الرسمية كانت تعرف بإمتلاكه للأسود و أن عددهم الكبير سببه تكاثرهم .
و أضاف ' فتيات الليل اللاتي قالوا إنهم ضبطوهن عنده هم امرأة و زوجها من أصدقائه , علي حد تعبيره , و الآخرون أرادوا منه إكتاشفهن فنيا و الدفع بهم في طريق التمثيل و الشهرة و هم أتوا إليه و هو نائم في جناحه الخاص فانتظروه باستراحة القصر و لم يكونوا علي علم بأن الشرطة ستداهمه في هذا التوقيت .
و عن المخدرات , فقال عنها إنه لا يدخن أساسا و أن ما اكتشفوه في القصر قد لا يكون من الممنوعات أساسا , و أوضح أن رجل مثله بهذه الثروة الضخمة لا يحتاج إلي أن يصبح بلطجيا و أن ما فعله كله كان بهدف خدمة الناس و مساعدتهم لأنه ' جدع ' و يخدم الناس بدون مقابل علي عكس البلطجي الذي يفرض إتاوة لاغتصاب حق ليس له , و أكد أنه لا يوجد محضر بلطجة واحد ضده و أن الشرطة لو اتصلت به و طلبت منه المجيء لكان أتي من نفسه دون أن يجروه من علي سريره .
و أفصح عن سر إمتلاكه لأكثر من جهاز لاسلكي , بالقول ' رقم تليفوني الخاص مميز جدا و كنت أتلقي معاكسات كثيرة و هذا دفعني لاستخدام اللاسلكي داخل و خارج مصر لأنه أسهل و أكثر راحة و بالمناسبة كلها مرخصة حكوميا ' .
و ختم بالقول ' لا أعرف ماذا فعلت ليحدث بي ذلك فقد ساعدت العديد من الناس من النظام القديم و بعد الثورة و طول عمري رجل الشرطة و أنا رجل يحب كل الناس و لا أستحق البهدلة بهذا الشكل ' .
و دافع الفنان سعد الصغير عن صبري نخنوخ الذي تم القبض عليه في قضايا بلطجة مؤخرا , و قال أنه شيخ عرب منطقة الهرم و أنه ساعده كثيرا في بداية مشواره الفني بعد أن رفض كبار المغنيين بهذه المنطقة إعطائي فرصة للغناء , مؤكدا أن ' نخنوخ ' كان يدفع من جيبه لمساعدة الآخرين , و هو رجل محبوب جدا من الناس كلها .
و أضاف ' نخنوخ يملك أموال كبيرة من الأصل و عائلته من كبار التجار في منطقة أحمد حلمي و هناك وزراء و ممثلون و صحفيون أهم مني بكثير يعرفونه جيدا و قد ساعدهم جميعا و أرفض وصفه بالبلطجي أو أنه اعتدي علي أراضي الغير ' , و ختم قائلا ' يا جماعة نخنوخ ده الجدعنة و الشياكة كلها ' .
شاهد الفيديو :
هناك تعليق واحد :
مين الذى هيصدق كلام نخنوخ اكيد بلطجى
إرسال تعليق