و ظن الجلاد ان الخبر سيمر و انهم سيرهبون قلمه و برنامجه و صحيفته او ان رد فعلهم لن يعدو بيانا علي فيسبوك ينفون فيه الخبر و لكن رد الفعل كان سريعا فتوجهت مجموعة من الالتراس و حرقت مقر الجريدة التي يراس تحريرها مجدي الجلاد و مقر ' سي بي سي ' المملوكة لمحمد الامين .
و اجري احدهم اتصالا بمجدي الجلاد و قال له ' ها تلم نفسك يا كلب و لا ننشر صور زوجتك مع العيال بتوع حملة شفيق في شقة الدقي ' كلمات بسيطة لكنها عند الجلاد عظيمة و اخرست الكلب مجدي الجلاد ' علي حد تعبير الالتراس ' و ما كان من الجلاد الا ان قدم اعتذارا للاولتراس علي نشر الخبر الكاذب بل و اتصل بقيادتهم لدعوتهم للظهور معه في برنامجه علي ' سي بي سي ' .
شكرا للاولتراس فقعد علمونا كيف نتعامل مع امثال مجدي الجلاد , و السؤال : من الذي سرب صور زوجة مجدي الجلاد مع العيال بتوع حملة شفيق في شقة الدقي لشباب الاولتراس ؟
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق