وبدات المشكلة حينما كتب عبد الوارث رسالة كالتالي : الشاعر احمد سعد دومة كان اخوانيا و الآن حالته لاتخفي علي احد هل هذا لفشل الاخوان في احتوائه ؟
حينها رد مولانا علي هذا الكلام قائلا : هل تري ان هذا هو السبب الوحيد -- اذا عممنا اليس في كل كيان من يتركه -- حتي الاسلام الا يرتد عنه اناس ؟
و رد عبد الوارث قائلا : الحقيقة انا كنت معتقد ان الجبهة السلفية مستقلة لكن انت مصر تؤكد لي انكم خلايا نائمة و تابعة ما هذا التبرير و الدفاع عن الاخوان -- و هو الامر الذي اغضب مولانا فقال : هل لاني انتقدت كلامك العجيب تغير مجري الكلام و تهاجم الجبهة , , هاجم اخطاء الاخوان الحقيقية , بدلا من هذه الاعاجيب و الترهات.
و هنا قال عبد الوارث : تراهات _ شكرا لك كنت احسبك مهذبا _ من فضلك لا تتابعني و لا تعلق علي كلامي _ و قبل ان اقطع معك ماذا فعلت انت لمهاجمة اخطاء الاخوان ؟
و رد مولانا في سلسلة تغريدات متتابعة : الهلباوي يدعو اصلا لاسقاط مرسي و عودة الجيش للحكم -- هات دليل واحد علي هذا الكلام -- فرق بين الانتقاد العقلاني و المنطقي و الشرعي و بين التشويه المستمر .
و اضاف : عندما تقول لي الجبهة خلايا نائمة , لابد ان اصف كلامك بالترهات , فقط تابع لقاءات افراد الجبهة الاعلامية لتعلم النقد الموجه للاخوان .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق