قالت قناة الجزيرة القطرية قبل قليل في خبر عاجل , أن مواقع أنترنت جهادية نشرت اليوم الأربعاء 8 / 6 / 2011 تسجيل فيديو لأيمن الظواهري , اعترف فيه بمقتل أسامة بن لادن و تعهد بالثأر لمقتله الذي جاء غدرا و لم يؤكد أو ينفي توليه خلافته على رأس التنظيم , لكن القناة سرعان ما قامت بحذف الخبر دون توضيح الأسباب .
هذا و يعتقد أن الخبر غير صحيح و أن الفيديو ربما يكون فيديو قديم للرجل أو أنه تم التلاعب به , لكن لاشيء مؤكد للآن .
هذا و يعتقد أن الخبر غير صحيح و أن الفيديو ربما يكون فيديو قديم للرجل أو أنه تم التلاعب به , لكن لاشيء مؤكد للآن .
غير أن القناة و بعد مرور ساعتين عن اذاعة الخبر الأصلي عادت لتبث الكلمة المسجلة للمصري أيمن الظواهري التي قالت أن مؤسسة السحاب التابعة للقاعدة بتثها على منتدى جهادي على الأنترنت.
و كان عنوان الكلمة هو وترجل الفارس النبيل و قال فيها الظواهري متحدثا عن أسامة بن لادن الامام المجاهد، والمجدد المهاجر، المرابط، الأمين، النبيل، القائد المحنك.. البطل المقاتل في الصف الأول، رائد جهاد الشيوعيين ثم الصليبيين، إمام العصر في جهاد أمريكا، محرض الأمة ورمز عزتها وكرامتها وفضها للذل والتبعية , و أضاف أن إسامة بن لا دن ذهب مضرجاً بدمائه.. البطل الذي لم يستسلم حتى آخر رمق في حياته، قتل وسط أهله وأبنائه، وشبه مقتله بمقتل الحسين بن علي عليه السلام ، الذي قال هيهات منا المذلة وأسامة قال هيهات المذلة من أمريكا و هيهات المذلة من الاستكبار الصليبي وهيهات المذلة للعمالة الباكستانيين و هيهات التفريط في حرمات المسلمين ومقدساتهم.
ثم شكر الظواهري في كلمته التي دامت حوالي 30 دقيقة , كل من تظاهر بعد مقتل بن لادن ومن صلى عليه صلاة الغائب ، ومن بين من سماهم بالاسم الشيخ حسن أويس زعيم حركة الشباب المجاهدين في الصومال، والرئيس إسماعيل هنية القيادي في حركة حماس و رئيس الحكومة الفلسطينية في غزة.
و في رسالة للشعب السوري و اليمني و الليبي , يشي بأن الرسالة حديثة دعاهم الظواهري لمواصلة النضال ضد الأنظمة الفاسدة حتى اسقاطها و حذر الليبيين من حلف الناتو و أن ما يحركه هو المصالح ليس الا.
وختم الخليفة المحتمل لبن لادن رسالته متوعداً بالانتقام من قتلة بن لادن , و قال لهم لا تفرحوا كثيرا و انتظروا ماذا سيكون بعد فرحتكم.
لمشاهدة الفيديو أو تحميله من هنا :
و كان عنوان الكلمة هو وترجل الفارس النبيل و قال فيها الظواهري متحدثا عن أسامة بن لادن الامام المجاهد، والمجدد المهاجر، المرابط، الأمين، النبيل، القائد المحنك.. البطل المقاتل في الصف الأول، رائد جهاد الشيوعيين ثم الصليبيين، إمام العصر في جهاد أمريكا، محرض الأمة ورمز عزتها وكرامتها وفضها للذل والتبعية , و أضاف أن إسامة بن لا دن ذهب مضرجاً بدمائه.. البطل الذي لم يستسلم حتى آخر رمق في حياته، قتل وسط أهله وأبنائه، وشبه مقتله بمقتل الحسين بن علي عليه السلام ، الذي قال هيهات منا المذلة وأسامة قال هيهات المذلة من أمريكا و هيهات المذلة من الاستكبار الصليبي وهيهات المذلة للعمالة الباكستانيين و هيهات التفريط في حرمات المسلمين ومقدساتهم.
ثم شكر الظواهري في كلمته التي دامت حوالي 30 دقيقة , كل من تظاهر بعد مقتل بن لادن ومن صلى عليه صلاة الغائب ، ومن بين من سماهم بالاسم الشيخ حسن أويس زعيم حركة الشباب المجاهدين في الصومال، والرئيس إسماعيل هنية القيادي في حركة حماس و رئيس الحكومة الفلسطينية في غزة.
و في رسالة للشعب السوري و اليمني و الليبي , يشي بأن الرسالة حديثة دعاهم الظواهري لمواصلة النضال ضد الأنظمة الفاسدة حتى اسقاطها و حذر الليبيين من حلف الناتو و أن ما يحركه هو المصالح ليس الا.
وختم الخليفة المحتمل لبن لادن رسالته متوعداً بالانتقام من قتلة بن لادن , و قال لهم لا تفرحوا كثيرا و انتظروا ماذا سيكون بعد فرحتكم.
لمشاهدة الفيديو أو تحميله من هنا :
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق